إنَّ دخول تقنيات الواقع الافتراضي إلى مجال التعليم أضافت إليه الفوائد الآتية:

طب الميتافيرس.. ما هو مستقبل الرعاية الصحية في ظل الواقع الافتراضي؟

التعليق على الصورة، يرغب هرمان نارولا في أن يكون ميتافيرس مختلفا بشكل جذري عن الواقع الحقيقي

Common adoption of your phrase "virtual actuality" in the popular media is attributed to Jaron Lanier, who from the late nineteen eighties designed several of the very first small business-quality virtual truth components under his firm VPL Investigation, as well as the 1992 film Lawnmower Gentleman, which capabilities use of Digital reality techniques.[5]

تقول رولف: "كان أعضاء فريقي على الأرجح يرتدونها على فترات يبلغ طول كل منها ساعتين".

In 1991, Sega declared the Sega VR headset to the Mega Travel property console. It made use of LCD screens during the visor, stereo headphones, and inertial sensors that permitted the system to track and respond towards the actions on the user's head.[23] In exactly the same 12 months, Virtuality released and went on to become the very first mass-generated, networked, multiplayer VR entertainment technique which was released in lots of countries, which include a devoted VR arcade at Embarcadero Centre.

يمكن استخدام التقنية في مجالات مثل الرعاية الصحية والتعليم.

ما زلنا نكتشف كيفية إنشاء تجارب واقع افتراضي مذهلة بشكل كبير. فنحن نعلم أن سماعات الرأس الخاصة بالواقع الافتراضي وأجهزة التحكم ضرورية, لكن الابتكار في المناظر الطبيعية ساعد أيضاً على تمهيد الطريق لاستخدام معدات أخرى مثل مستشعرات الذكاء الاصطناعي والصوت المكاني والرؤية الحاسوبية.

ومع ذلك، فإن هناك غموضًا لا يزال ملموسًا في تحديد معنى تام وواضح للميتافيرس وماهيتها.

يمكن تعريف مفهوم "الواقع الافتراضي" بأنَّه إنشاء تجربة العيش في واقع غير حقيقي وغير موجود، ويتم بث معالمه باستخدام الحواسب وعرضه بأنظمة ثلاثية الأبعاد، فإنَّ الواقع الافتراضي هو عالم خيالي يمكن الدخول إليه عبر ارتداء نظارات خاصة تسمى "نظارات العالم الافتراضي"، وتكون هذه النظارات مزودة بحساسات تتنبأ باتجاه حركة الرأس لتقوم بعرض المشاهد المتتابعة المنطقية لاستدارة رأسه بذلك الاتجاه، وهي حساسات دقيقة تستشعر حركات الرأس بدقة إلى درجة تجعلك تنسى أن ما تراه هو ضروب من الخيال.

ما يساعد على زيادة الإلمام بالأجهزة الجديدة والكفاءة في زرعها.

تحدَّث "مارك زوكربيرغ" مالك شركة "فيسبوك" عن خطته في تعرّف على المزيد إدخال تقنية الواقع الافتراضي في مجال التواصل الاجتماعي، وهذا سيجعل عمليات التواصل أكثر قرباً وحميمية.

ومع ذلك, فلا يزال هناك مجال للنمو في مجال الواقع الافتراضي. حيث يقوم العديد من المصنّعين بتجربة كل ما هو ممكن في صناعة شاشات عالية الدقة وأجهزة استشعار أفضل وأجهزة حاسوبية تعمل بالذكاء الاصطناعي.

لماذا نتفاعل مع وجوه الناس في عالم الواقع أفضل من العالم الافتراضي؟